[القِسْمُ الثَّانِي]: بَعْضُ الشُّبَهِ الوَارِدَةِ عَلَى السُنَّةِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا وَرَدِّهَا رَدًّا عِلْمِيًّا صَحِيحًا:

[1] هَلْ أَدْخَلَ مُسْلِمَةُ أَهْلِ الكِتَابِ أَقْوَالاً مِنَ الإِنْجِيلِ عَلَى أَنَّهَا أَحَادِيثَ؟ .................. 252

- علماء الإسلام قد بينوا ذلك قديما قبل المستشرقين ................... 253

- ليس من الإنصاف أن نقول إن ما وجد في الإسلام ووجد في اليهودية أو النصرانية مأخوذ منها ................ 253

- الرد على شبههم في حديث «وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ، فَأَخْفَى ... » .............................. 256

[2] رَمْيُهُمْ لِلْمُحَدِّثَينَ وَالطَّعْنِ بِالجُبْنِ وَالخَوْفِ:

- رد المؤلف على هذه الفِرْيَةِ ......................................... 258

- الأمر في جمع الحديث أمر مشروط وليس خوف أو جُبن ......... 258

- أمثلة للرد عليهم .................................................... 259

[3] قَوْلُهُمْ إِنَّ المُحَدِّثِينَ لَمْ يَتَوَسَّعُوا فِي نَقْدِ المَتْنِ:

- الجواب عليهم ورد مفترياتهم ..................................... 261

- المسلمون لم يقصروا في التجربة وتحقيق معنى الأحاديث النبوية .......... 262

- دعوة المعاصرين للاستفادة من مقررات الطب النبوي الشريف .............. 263

- التجربة غير مفيدة للحكم على الحديث، بل هناك شروطًا لذلك .............. 263

[4] دَعْوَاهُمْ أَنَّ المُحَدِّثِينَ لَمْ يَتَعَرَّضُوا كَثِيرًا لِبَحْثِ الأَسْبَابِ السِّيَاسِيَّةِ التِي قَدْ تَحْمِلُ عَلَى الوَضْعِ فِي الحَدِيثِ النَّبَوِي الشَّريفِ:

- الجواب، وبيان أن أئمة الحديث نقدوا الروايات نقدًا صحيحًا ............... 266

* الرد على قول صاحب " ضحى الإسلام ": (يضعف رواية الحديث اليقيني إذا عارضها الفعل النفسي ........... 270

* رأي علماء الحديث في «عمل العالم بفتياه» .................... 272

[5] تَشْكِيكُ المُسْتَشْرِقِينَ بِأَنَّ الأَحَادِيثَ الدَالَّةَ عَلَى الزَّكَاةِ وَأَنْصِبَتِهَا تُنَاقِضُ الحَقَائِقَ التَّارِيخِيَّةَ:

- الرد على هذه الفرية وبيان اضمحلالها وبطلانها .......................... 274

دعواهم أن عمر بن الخطاب اتجه إلى تقليل رواية الحديث والرجوع إلى القرآن وحده.

- الرد على هذه الشبهة ........................ 280

* رواية حبس الفاروق عُمر لثلاثة من الصحابة مكذوبة ................... 280

أقوال وافتراءات للمستشرقين حول أسباب وضع الحديث:

أولاً: الخصومة بين الأمويين والعلماء الأتقياء أدت إلى وضع الحديث!! ............ 282

ثانيًا: الحكومة الأموية ردت على العلماء بوضع الحديث أيضًا!! .................... 282

ثالثًا: استغل الأمويين العلماء المقربون منهم في وضع الحديث!!! .................. 283

رابعًا: وضع أحاديث دينية في أمور عبادية وليست سياسية أيضًا!! ................ 283

طور بواسطة نورين ميديا © 2015