- وللجواب على هذه المزاعم نقول: ................................... 78
* طعن أبي رية في حديث في " الصحيحين " والرد عليه ........... 80
* زَعْمُ أَبِي رَيَّةَ أنَّ فِي الإِسْلاَمِ مَسِيحِيَّاتٌ وَطَعْنُهُ فِي تَمِيمِ الدَّارِي: .. 82
- وللرد على ذلك نقول: ............................................... 83
أَحَادِيثُ الدَجَّالِ وَنُزُولُ المَسِيحِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ صَحِيحَةٌ: ............ 84
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثِ " الصَّحِيحَيْنِ " وَالرَدُّ عَلَيْهِ: ...................... 86
الزمخشري لا يُعَوَّلُ على كلامه في الطعن في الأحاديث: ........... 87
- وإليك ما قاله العلماء المُحَقِّقُونَ: ................................... 88
* تَكْذِيبُهُ لأَحَادِيثِ شَقِّ صَدْرِ النَّبِي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ..... 89
- أَحَادِيثُ شَقِّ الصَّدْرِ صَحِيحَةٌ ثَابِتَةٌ: ............. 89
أَبُو هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ -: .............. 89
مَنْزِلَةُ الصَّحَابَةِ فِي الإِسْلاَمِ: ....................... 91
عَدَالَةُ الصَّحَابَةِ: ................................ 82
- الصَّحَابِيُّ المَظْلُومُ: ................................ 94
* عَدَمُ رِعَايَةِ أََبِي رَيَّةَ لِلأَمَانَةِ العِلْمِيَّةِ: ............. 95
* اِعْتِمَادُهُ فِي الأَحَادِيثِ عَلَى كُتُبِ الأَدَبِ وَالتَّوَارِيخِ وَنَحْوِهَا: ..... 97
* مُخَالَفَةُ أَبِي رَيَّةَ لِبَدَائِهِ العُقُولِ: .................. 98
* إِسْفَافُ أَبِي رَيَّةَ فِي نَقْدِ الصَّحَابِيِّ أَبِي هُرَيْرَةَ: ................. 100
* أَمْثِلَةٌ مِنْ هَذَا الإِسْفَافِ فِي النَّقْدِ: ............................... 100
* طَعْنُهُ فِي كَثْرَةِ أَحَادِيثَ أَبِي هُرَيْرَةَ والرد عليه ................. 103
خَصَائِصُ أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَسْبَابُ إِكْثَارِهِ ............................. 103
* تجنيه على أبي هريرة في أنه كان مزاحا مهذارًا والرد عليه ............... 106
- مُزَاحُ أَبِي هُرَيْرَةَ مُزَاحٌ عَالٍ مُفِيدٍ وَذِكْرُ أَمْثِلَةٍ مِنْهُ ........................... 106
* تَجَنِّيهِ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ بِاخْتِلاَقِ الأَحَادِيثِ، والرد عليه .................... 108
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ مُدَلِّسٌ والرد عليه ...................................... 109
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ أَوَّلُ رَاوِيَةِ اتُّهِمَ فِي الإِسْلاَمِ ............................ 111
* تَصَيُّدُهُ رِوَايَاتٍ زَعَمَ أَنَّهَا تَشْهَدُ لَهُ فِي مَزَاعِمِهِ .............................. 111
- والجواب على ذلك، بين يدي الرد ........................................... 112
ولنأخذ في بيان الحق فيما عرض له من أحاديث:
الرد التفصيلي:
[أ] حديث «مَنْ أَصْبَحَ جُنُبًا فَلاَ صَوْمَ لَهُ» ................................... 114
[ب] حديث «إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَلْيَغْسِلْ ... » ..................... 115
[ج] حديث «إِنَّمَا الطِّيَرَةُ فِي الْمَرْأَةِ وَالدَّابَّةِ وَالدَّارِ» ......................... 116