كل عصر إلى أهل العصر الذين يلونهم وسيظلون إن شاء الله تعالى إلى أن تقوم الساعة مصداقا لقول الله سبحانه:
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [سورة الحجر، الآية: 9] وأما السُنَّة فهي وحي الله وإلهامه إلى نبيه - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وصدق الله حيث يقول:
{وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} [سورة النجم، الآية: 1]
وفا نعن نزف البشرى الى قواء العربية وعئاق السمة ومحبيها ذوى الغيرة عليها والى طلاب الحقيقة ومحبى المعرفة فى كل بقعة من بقاع العالم الاسلامى واعربى بل للعالم كله إعادة طبع.
كتاب دفاع عن السُنَّة ورد شبه المسمشرقين والكاب المعاصرين لعالم فضيلة الدكورمحمد محمد أبو شهبة وذلك رَدًّا للشبه وتصحيقا للعقيدة عنل من وصلت إلى عقيدته شبهة آو زيتى وتبيت لمن ثبت لديه اليقين وحب القرآن الكرم والسة النبوية المشرفة.
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل
الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية
سامي محمد متولي الشعراوي