إذا رأيتُ تعصُّبَ بعض الناس لمتبوعيهم سِوى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وغُلوَّهم فيهم وفي تقليدهم لهم في الخطأ والصواب، استشعر قلبي ضرورةَ تعصُّبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم وسنّته وَفْق سنّته، من غير غلوّ ولا تفريط.