لهذا كتب الله النصر كل النصر لصاحب هذه الدعوة وأعوانه - رحمهم الله - في دعوتهم المباركة وجهادهم العظيم، فبارك لهم في دعوتهم وكتب لها البقاء فتحررت بها العقول، وانفكت من إسارها نفوس لا تزال تزداد وتزداد على مر الأوقات، وتتابع الأيام. . . .
والله الموفق والمستعان.