وينهي رسالته بقوله:
" ولا ننكر الطريقة الصوفية، وتنزيه الباطن من رذائل المعاصي المتعلقة بالقلب والجوارح، مهما استقام صاحبها على القانون الشرعي، والمنهج القويم المرعي، إلا أننا لا نتكلف له تأويلا في كلامه، ولا في أفعاله، ولا نعول ونستعين ونستنصر ونتوكل في جميع أمورنا إلا على الله تعالى، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ونعم المولى ونعم النصير، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم" (?) .
إصابة رأي الشيخ رشيد أحمد الكنكوهي في الشيخ محمد ودعوته وأتباعه:
هذه المقتطفات الموسعة التي قدمتها إلى القراء الكرام في الصفحات الماضية من رسائل الشيخ محمد ورسالة ابنه عبد الله،