به، واستأثر به الغيظ حتى لم يتمكن من دراسة الواقع واستعراض الحقيقة والبحث عن أعماق القضية وأغوارها، ولكنه استغفر ربه واستمطر رحمته حينما اطلع على الحقيقة ودقه الظروف التي كانت تلابس الفضية، فقال: " رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين " (?) .
الرأي الحق والقول العدل في القضية هو ما قاله الشيخ الكنكوهي:
قد أتيح لكاتب هذه السطور دراسة مؤلفات وكتابات