لكن ابن تيمية رحمه الله يعطي تقويماً لهذا الكتاب أدق، وأنصف وأعدل، حين بيّن أن الكتاب رد على ابن فورك (?) شيخ القشيري (?) ،
وأنه قد حصلت فتنة بسبب الكتاب فقال: (أكثر الحق فيها كان مع الفرائية (?) مع نوع من الباطل، وكان مع القشيرية فيها نوع من الحق مع كثير من الباطل) (?) .
وذكر ابن تيمية رحمه الله عنه أنه ممن يقول بنفي الجسم (?) .
ويجعله ابن تيمية رحمه الله من المفوضة (?)
الذين لا يفسرون معاني نصوص