ثانيًا: العلاقات الخارجية.

أ- في الأحوال العادية:

الاهتمام بالسلام العام:

{لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ} 1.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015