ثامنا- هذه الجرائم المتكررة كل يوم توقد نار الثورة وتجعلها متقدة كلما فترت، لأنه لا يمكن الوقوف في منتصف الطريق 155
تاسعا- العالم كله يرى هذه الجرائم التي لا يحتملها عقل وهو ساكت يتفرج على ذبحنا والتمثيل بنا كل يوم 157
عاشرا - علماء الطاغوت النصيري وعلى رأسهم البوطي لا يعدمون الوسيلة والحيلة لتبرير كل جرائم النظام الفرعوني 157
الحادي عشر - هناك علماء في داخل الشام أعرفهم جيدا إلى الآن لا نسمع لهم صوتا ذا قيمة يؤثر في مسار الثورة السورية 158
الثاني عشر- أما حكام العرب فلا تهمهم هذه الجرائم 159
الثالث عشر - أما الذين لا يبالون بما يجري من مجازر على الأرض الشامية سواء كانوا في الداخل أو في الخارج، فنقول لهم: سوف يأتيكم ما أتانا وزيادة 160
الرابع عشر - إن هذه الجرائم التي يبتكرها هذا النظام الخبيث الفرعوني الطائفي النجس لتعجل بزواله قريبا بإذن الله تعالى 162