Q امرأة تقول: إنها اتصلت بخطيبها، وحدثته في التلفون، وأريد أن أمنعها؛ لأن هذا خطأ، فماذا أقول لها؟
صلى الله عليه وسلم تقول لها: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ} [الأحزاب:32] والكلام في التلفون مع وجود خطبة سابقة من أعظم أسباب وقوع المرض في القلب.