ثم بعد ذلك المعاصي التي هي من الصغائر، فكل منها له ظلمة في القلب، وكلما ارتكب الإنسان شيئاً من المعاصي أظلم قلبه، وذهب شيء من النور الذي كان فيه حين كان تاركاً لهذه المعصية.