النساء شقائق الرجال، وإصلاح المرأة وتربيتها واجب لا بد منه، وهو إصلاح للمجتمع وللجيل القادم.
إن دور المرأة لا يقل عن دور الرجل، إلا أن الفطرة والدين يجعلان لكل منهما اختصاصاً وميداناً للعمل ليس للآخر، بحيث تتحقق السعادة في ظل إبداع كل منهما في مجاله، فيرضى الخالق عن هؤلاء المخلوقين.
في هذه المادة بيان لما يجب تركه من العادات الخاطئة، ووسائل الإعلام الهدامة، والذهاب إلى السحرة، مع بيان لمسائل لا تستغني عنها أي مسلمة.