بدأ الشيخ حفظه الله في هذا الدرس بالمقارنة بين الشباب في زمن الصحابة والتابعين والسلف الصالح وبين شبابنا اليوم الذين هرولوا وراء الموسيقى والنساء والمخدرات فذكر من السلف الصالح ابن تيمية والنووي والشافعي في سن شبابهم ووضح علو همتهم.
وبعد ذلك ذكر قصتين لشابين انجرا وراء قرناء السوء فانحرفا عن الطريق المستقيم.
كما عرض لبعض نعيم الجنة، وتحدث عن أحوال أصحاب النار في النار.
وختم الدرس بتوضيح طريق الجنة وطريق النار ليسلك الإنسان أيهما شاء، والجزاء يوم يقوم الأشهاد.