ينبغي على المسلم عند تعامله مع إخوانه أن يعلم أن أخاه أحد رجلين: محسن أو مسيء، وأن الله لم يكتب العصمة لأحد من خلقه بعد رسول الله صلوات الله وسلامه عليه، ومن أكثر معاتبة الإخوان جاء اليوم الذي لا يبقى له فيه أخ أو صاحب.