Q إذا وقع ضرر من جراء الحسد بالفعل، فأي شيء من القول أو الفعل نضبطه لأجل التعويض العاجل والآجل من قبل الله عز وجل؟
صلى الله عليه وسلم إن كان الذي حسد ممن يمتثلون أمر الله، وطلب منه الغسل فليغتسل، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلب من عامر بن ربيعة أن يغتسل وقال: (إذا استُغسلتم فاغتسلوا)، فيؤخذ الماء ويصب على المحسود، وإن لم يكن من هذا الصنف فباب الدعاء مفتوح، والتعوذات كذلك تقرأ والله هو الذي يكشف الضر، والله أعلم.
يغسل داخل إزاره، وليس المراد القماش نفسه، إنما المراد الذي يغطى به الإزار أي: الحقوين، نقطة اتصال نهاية الرجلين بالبطن.