ثانياً: مرتبة الإيمان: أولاً: الإيمان لغة: هو التصديق, كما قال إخوة يوسف لأبيهم: {وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا} [يوسف:17] أي: وما أنت بمصدق لنا.
أما إذا أطلق الإيمان في الشريعة فله -أيضاً- حالتان: