واقع الأمة اليوم واقع مأساوي، ينزف بالدماء وتطاير الأشلاء، وأكبر المسئولين عن ذلك هم إخوان القردة والخنازير وقتلة الأنبياء، والواقع أكبر شاهد على أن اليهود أئمة الإرهاب العالمي وقادته.
فعلى الأمة الإسلامية أن تفيق لتأخذ بثأرها، وتنزع السوط من يد جلادها، وأن تعلم أن الحل لن يأتي عن طريق طاولة المفاوضات أبداً، فإن اليهود هم اليهود (نقضة العهود)، وإن الحل لا يكون إلا بالرجوع إلى الله، وبرفع راية الجهاد في سبيل الله.