لن تتحرر القدس إلا بعد تحقيق كلمة التوحيد، ثم توحيد الكلمة، والرجوع الكامل إلى دين الله، وتحكيم شريعة الله، وهذا من أعظم أسباب النصر والتمكين، وكذلك بالجهاد الشرعي؛ فإن ما أخذ بالقوة لا يُرد إلا بالقوة.