لم يكتف الشيعة بتحريف نصوص القرآن الكريم، بل قاموا بلي أعناق النصوص وتأويلها بما يوافق معتقداتهم: من إثبات عصمة الأئمة والولاية والبداء والرجعة والمتعة والعصمة، وغيرها من العقائد الباطلة الفاسدة.
ولم يقفوا عند هذا الحد، بل ادعوا نزول وحي غير القرآن بعد موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم على علي وفاطمة رضي الله عنهما، وكلها دعاوى باطلة سخيفة، تدل على خفة عقولهم وسذاجتهم.