التقصير في الوظيفة بحجة عدم الرضا عن الواقع
Q ما الحكم أن يقصر في أداء الوظيفة بحجة عدم الرضا عن واقع الحال؟
صلى الله عليه وسلم إذا كانت وظيفة مباحة فلا يجوز، إذا كان غير راضٍ، يخرج منها، أما يقول: أنا لست راضياً، وأنا لن أفعل، لا.
إما أن يقوم بالوظيفة أو يخرج منها، ما دامت وظيفة مباحة.