حال أخي السيئ

Q لي أخ لا يصلي، ويسمع الغناء كثيراً، ويرافق قرناء السوء، ويلبس الحرير، ونصحته ولكن لا فائدة؟

صلى الله عليه وسلم { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [القصص:56] فلذلك لا تذهب نفسك عليه حسرات، مع مواصلتك واجتهادك في دعوته وتأتي معه بأسلوب، أو تطلب من غيرك أن ينصحه، فربما لا يقبل منك كأخ، لكن قد يقبل من غيرك إذا جاءه لصداقة ومودةٍ ونحو ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015