الابتلاء والمحن والشدة خاصية وميزة من ميزات هذه الحياة الدنيا، فلا يكاد يوجد إنسان يسير على هذه الدنيا إلا وقد أصابه ابتلاء أو شدة أو محنة.
فالأنبياء ومن تبعهم قد ابتلوا وأصابتهم الشدائد، ثم جاءهم الفرج، لكن مع ذلك هناك فوائد للشدائد، وقد وجه الشيخ عدة نصائح لعدة شرائح في المجتمع المسلم وأوصاهم بالصبر والمصابرة، مبيناً أن بعد الشدة فرحاً، وأن مع العسر يسراً، إلخ.