Q كيف نفرق بين القدوة والرياء؟ بمعنى: إنسان قام يعمل عملاً من الأعمال الصالحة ليُقتدَى به، فكيف نفرق بينه وبين أن يكون الشخص مرائياً؟
صلى الله عليه وسلم يكون ذلك بالنية، فإذا نوى الشخص بعمله أن يهتدي الآخرون ويقلدونه فيه، فإنه يكون قدوة، وأما إذا قام رياءً، ليس من أجل أن ينشط الآخرون ويعملوا بعمله، فإنه يكون مرائياً، ولذلك النية هي التي تفصل بينهما.