إن الدعوة إلى الله من أجَلِّ الوظائف والأعمال وأرفعها، فأجرها عظيم ودرجتها رفيعة، فهي وظيفة الرسل.
ولقد ذكر الشيخ في هذه المادة فضل الدعوة وأهميتها وصوراً من حياة الأنبياء ومواقف السلف في الدعوة إلى الله.