الدنيا مفهومها وميزانها وقيمتها في القرآن

حقيقة الحياة الدنيا مفهومها ميزانها قيمتها! إنك تجد هذا التصور في القرآن في آيات كثيرة، {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} [آل عمران:14] إذاً ماذا نختار؟ وإلى أي جانب نميل؟ متاع الحياة الدنيا أم حسن المآب التي عند الله عز وجل؟ {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ} [النحل:96] ماذا تختار يا أخي؟ تصور إسلامي مهم يعطيك إياه القرآن، هذا التصور تحتاج إليه كل دقيقة من حياتك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015