للربا صور كثيرة مختلفة، نهى الشرع عنها وبينها، وفي هذا العصر كانت الطامة في وجود من يفتي بجواز الربا ويلبس على الناس في ذلك، ويسميه بغير اسمه، لذلك كان لا بد من البيان والإيضاح.