تكلم الشيخ في هذه المادة عن بقية المحرمات التي تهاون فيها كثير من الناس وظنوها من الصغائر التي لا يأثم عليها العبد، أو قد يتجاوز عنها، وهذا لا يجوز، فإنه مع الإصرار تكون الصغيرة كبيرة من الكبائر ولا حول ولا قوة إلا بالله.