إن الله سبحانه وتعالى ما حرم علينا الحرام وأحل لنا الحلال إلا رحمة بنا، وشفقة علينا، ولكن أبى قوم إلا أن يستحلوا حرمات الله، ويتهاونوا فيها، ويتساهلوا في ارتكابها مع علمهم بتحريمها، وقد تكلم الشيخ في هذه المادة عن بعض المعاصي سواء كانت من الكبائر أو الصغائر التي استهان بها كثير من الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله!