Q كثير من الشباب يفضلون الصلاة في البيت وليس فيهم أي علة.
صلى الله عليه وسلم هؤلاء مقصرون مفرطون، صحيح أن صلاته صحيحة لكنه آثم، والأدلة على وجوب صلاة الجماعة كثيرة، لا صلاة له إلا من عذر، والله أوجبها في حال الخوف فكيف بحال الأمن، ولم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم للأعمى، وهم بتحريق البيوت.