حكم الورع في الشبهات مع فعل المحرمات

Q بعض الناس قد ابتلي بالحرام، فلا يستطيع تركه، فهل يعني هذا أنه يترك جميع الشبهات لأنه يفعل ما أكبر منه؟

صلى الله عليه وسلم قد أجبنا عليه، قلنا: لا.

عليه أن يستمر على ورعه ولو كان مقيماً على معصية من المعاصي، لكن ما هي فائدة الكلام الذي ذكرناه؟ الفائدة: أن يستحي الإنسان من نفسه ويقول: كيف أنا أتورع عن شيء تورعاً مستحباً، ثم أنا أفعل شيئاً محرماً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015