كذلك فإننا يجب أن نقوم بتحذيرات لأبناء المسلمين من خطط اليهود والنصارى في هذه الألفية وغيرها, ونحن قادمون على عيد عظيم لهم, يحتفلون فيه جميعاً، وسيكون قمة احتفالاتهم الشركية الكفرية الإباحية المشتملة على الفحش والمنكرات ستكون في قمة عبادتنا، في العشر الأواخر من رمضان, لا شك أنها قضية كبيرة جداً.
فالمسلمون في قمة العبادة في العشر الأواخر من رمضان, واليهود والنصارى في قمة احتفالات الفحش في هذه الألفية التي يتحدثون عنها, وقد ذهب عدد من النصارى بعد أن باعوا ممتلكاتهم في أمريكا وغيرها إلى أرض فلسطين , وهم يتوافدون ليقوموا بحركة ما قِتال أو انتحار جماعي أو غيره, ويقولون: إن زعيم طائفتهم سيموت هناك.