وكذلك فإن الإنسان إذا كان ماشياً فجرحت قدمه فقد يتعرض لهذا فإنه يحتسب ذلك، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يمشي إذ أصابه حجرٌ فعثر فدميت أصبعه فقال: (هل أنتِ إلا أصبعٌ دميت وفي سبيل الله ما لقيت).