لقد اعتنت الشريعة الإسلامية بالطفل أيما اعتناء؛ فكرمته وأعطته حقوقاً قبل مئات الأعوام عجز الغرب بمنظماته عن الإتيان بها.
ولأجل ذلك جاءت هذه المادة مبينة لجزء كبير من حقوقه، بدءاً من حقوقه قبل الزواج ثم مروراً بحقوقه في طور الحمل والولادة، وانتهاءً بذكر حقوقه حال حياته ذكراً كان أو أنثى، ولا سيما في مسألة النسب والتربية الدينية.