التوفيق بين عمل الدنيا وعمل الآخرة
إن الله سبحانه وتعالى دعا عباده إلى العمل والتكسب لأجل المعيشة، ومع ذلك دعا إلى المسارعة والمسابقة إلى طاعته، مما يدل على أن الإنسان لابد أن يوفق بين عمل الدنيا وعمل الآخرة، وأن يسعى في هذه الدنيا بضوابط شرعية فرضها الله سبحانه وتعالى عليه.