لقد فجع المسلمون بوفاة أحد ورثة الأنبياء في هذا الزمان، وهو الشيخ الفقيه الزاهد محمد بن صالح بن عثيمين، إذ يحتل مكانة عظيمة في نفوس الأمة.
ولقد جاءت هذه المادة مبينة لجزء كبير من حياة هذا الشيخ الذي صبر متعلماً ومعلماً فنال شرف الإمامة في الدين، فقاد الأمة وبصرها بأمور دينها حتى آخر لحظة من حياته.