الإنسان محتاج إلى المعاونة في كافة أمور الحياة، والشرع قد أمر بالتعاون على البر ونهى عن التعاون على الإثم والعدوان، وفي هذه المادة بيان للتعاون المشروع وغيره مقروناً بالأمثلة، وتوجيه للتعاون لكي يكون على الخير.