لقد دعا دين الإسلام إلى العلم والتعليم وحث عليه، وأعطى أهل العلم منزلة رفيعة، وجعل أجور المخلصين منهم غير منقطعة، وما ذاك إلا لأهمية ما يقدمونه، وعظيم ما يقومون به.
فعلى المعلمين والمعلمات أن يستشعروا عظم المسئولية المناطة بهم، وأن يحسنوا في أداء مهمتهم، وعليهم أن يبحثوا عن الأساليب التي تعينهم في أداء رسالتهم على الوجه المطلوب.