وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة

أما المبادئ فقد أسلفنا الحديث عنها مراراً وتكراراً فيما سبق؛ لتكون واضحة في العقول والأذهان، راسخة في النفوس والقلوب، حاكمة للمواقف والمنطلقات، فلعلنا نستحضر ذلك: وأول ذلك وأهمه: أن مرجعنا الأساسي وشريعتنا العظمى هي من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وليست من قوانين الأمم المتحدة، ولا من أنظمة أمريكا ولا غيرها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015