Q أحد زملائي في العمل يقول لي: إنه يحبني في الله، وهو تارك للصلاة، وأريد أن أرد عليه، فكيف تكون المحبة لله؟
صلى الله عليه وسلم معروف أن المحبة لله تكون بضابط الشرع، لكن لا يعني أنه إذا كان عاصياً أنه يبغض بالكلية، بل كما قال أهل العلم يحب في الله عز وجل لأصل الإيمان ولما هو عليه من الخير، ويبغض بقدر ما هو واقع فيه من المعصية.