العلم والدعوة مرتبطان ارتباطاً وثيقاً ببعضهما، ولا تعارض ولا تنافر ولا تخاصم بينهما، فعلى المرء المسلم أن يجعلهما مسار تعاون وتعاضد وتناصح، وأن يكونا مكملين لبعضهما دون إفراط ولا تفريط.