Q قد يخالف المسلم ما يحفظ ويرتكب ذنوباًَ، ولكن مع ذلك يقول: لن أتوقف عن الحفظ والمراجعة، ولست مصراً على المعاصي وأتوب وأستغفر، فما الحكم في مثل هذه الحالة؟
صلى الله عليه وسلم كلنا ذاك الرجل، وخير الخطائين التوابون، واحرص وكن مع القرآن، فسيكون ذلك إن شاء الله أبعد لك عن هذه الآثام والذنوب إن شاء الله تعالى.
أسأل الله جل وعلا لنا ولكم التوفيق والفائدة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.