إن الداعية المسلم إذا أخطأ رجع إلى الحق، وإذا رأى أنه لم ينجح في أمر وأنه تجاوز الحد في مسألة، فإنه أواب رجاع مستغفر منيب، ومصحح ومقوم لمسيرته من جديد.