وليس بالضرورة أن يكون البذل محصوراً في المال وحده، وإنما المسلم يبذل من علمه، ويبذل من وقته، ويبذل من جهده، ويبذل من سماحة نفسه، وأعلى أنواع البذل وأرفعها أن يبذل نفسه وروحه رخيصة في سبيل الله عز وجل.