أيها المسلمون: إن المسلم الحقيقي لا يرضى بدينه بدلاً مهما كلفه الأمر ومهما عرض عليه من قبيل الكفرة من المغريات، أو ناله من الأذى، نعم.
إن المسلم يبقى أمام كل فتنة صلباً في دينه، متمسكاً بعقيدته، ولنا في سلفنا مثال.