ما قدمه الإنسان في دنياه فإنه ملاقيه في آخرته، ومحاسب عليه، ويوم القيامة يسعد المرء أو يشقى أبد الآبدين، وقد تحدث الشيخ عن أهمية هذا الأمر، وأن الله عز وجل ما أوجدنا في الدنيا إلا ليبتلينا، فيثيب المحسنين، ويعاقب المسيئين كلٌّ حسب ما قدم، ولن يسعد المرء إلا بامتثال أوامر الله واجتناب نواهيه.