خطر اللسان لا يخفى، ومصائبه لا تحصى ولا تستقصى، ورب فلتة منه أوردت النار، وأورثت الخسارة والعار والشنار، ولا شيء أولى بالحفاظ عليه من اللسان، والإنسان بأصغريه: قلبه ولسانه.