ثم يقوم الإنسان ويصلي ما كتب الله له في تلك الساعة المباركة التي ينزل فيها الرب إلى السماء الدنيا، نزولاً يليق بجلاله وعظمته، فيحظى على هذا الوعد الرباني، والله لا يخلف الميعاد سبحانه وتعالى، الله أكبر! من يسألني فأستجيب له، من يستغفرني فأغفر له، من يتوب فأتوب عليه، لا إله إلا الله!