الرجال قوامون على النساء بما فضلهم الله عليهن، وهن أمانة في أعناقهم، يجب عليهم أن يراعوا هذه الأمانة وألا يضيعوها.
وقد عانت المرأة في الجاهلية الأولى معاناة شديدة حتى كرمها الإسلام، فعليها أن تحذر من السقوط في مستنقعات الجاهلية الحديثة، وأن تتمسك بالإسلام فإن فيه عزها وكرامتها.
وقد شرع الله لها الزينة والتجمل، ولكن لذلك ضوابط وآداباً يجب عليها أن تلتزم بها.