مع سورة الانفطار
سورة (الانفطار) تصور أهوال يوم القيامة، وفيها عتاب للإنسان الغافل وتذكرة له بأصله وهو التراب.
أما من يقول: إن أصل الإنسان هو القرد فقد كفر بالله.
وفي السورة أيضاً توبيخ للكفار، وبيان للإنسان أن عليه حفظة يكتبون عمله، وأن هناك يوماً للحساب والجزاء لا شك فيه.